جمهورية ألمانيا المتنوعة!
تزداد ألمانيا تنوعا باستمرار. سبع حقائق يجب أن تعرفها عن ألمانيا.
- قرابة 24.9 مليون من أصل 83.9 مليون شخص في ألمانيا لديهم أصولٌ مهاجرة. ويعيشُ في ألمانيا أشخاصٌ من أكثر من 200 جنسية.
- يعاني 7.8 مليون شخص في ألمانيا من إعاقة شديدة.
- يصف 11 في المائة من السكان الألمان أنفسهم بأنهم ليسوا مغايرين جنسيًّا، وإنما من مجتمع الميم: المثليون، والمثليات، ومزدوجو التوجه الجنسي أو المتحولون جنسيًّا أو كلاهما.
- وقَّعت 5900 شركة ومؤسسة يبلغ إجمالي عدد موظفيها نحو 14.7 مليون موظف على "ميثاق التنوع" الألماني. وهي جهاتٌ تسعى إلى التعزيز الواعي لتنوُّع موظفيها. وتبنَّت المستشارةُ الألمانية أنجيلا ميركل هذه المبادرة، منذ تأسيسها في عام 2006.
- يعتنق 50 في المائة من الأشخاص في ألمانيا الديانةَ المسيحية، من بينهم 44.6 في المائة كاثوليك، و34.7 في المائة إنجيليون، و3.7 في المائة أرثوذكس، بالإضافة إلى أتباع الكنيسة الحرة أو الخمسينيون، في حين لا ينتمي 36 في المائة من الأشخاص في ألمانيا إلى أيِّ طائفةٍ دينية. ويُعدُّ الإسلام ثاني أكبر طائفة دينية في ألمانيا، بنسبة 8.5 في المائة، تليه الهندوسية (1.3 في المائة)، والبوذية (0.9 في المائة) واليهودية (0.3 في المائة).
- تشغل الإسبانية بيلين جاريجو -منذ مايو/أيار 2021- منصب الرئيس التنفيذي لمجموعة شركات ميرك (Merck) للكيماويات والأدوية، ومقرها دارمشتات. وهذا يجعلها أول امرأة تدير مجموعة شركات من مؤشر داكس بمفردها.
- التنوُّع في ألمانيا ليس مجرد شيء "من الرائع وجوده"، أو يمكن وصفه بأنه فكرة لطيفة. التنوُّع إلزاميّ؛ لأنه أمرٌ راسخ بموجب القانون. وتفرض القوانين والعقود -مثل القانون العام للمساواة في المعاملة- توفيرَ تكافؤ الفرص والمساواة في المعاملة.