سيدات إعلام قويات
سميرة الوسيل، مارايكة رايمان، إيفا شولتس – ثلاث سيدات من بين العديد من الصحفيات اللواتي تحركن شيئا في الحياة الإعلامية في ألمانيا
مقابلات تهم جيل الشباب، نصائح حول أسلوب الخطابة اللغوي العادل بين الجنسين، مدونات وتعليقات ذكية: نقدم ثلاث صحفيات لابد أن يعرفهن المرء، وأن يعرف شيئا عن أعمالهن.
سميرة الوسيل – صحفية متعددة الإمكانات، وحاملة جوائز
"سميرة الوسيل لا تصنع أي شيء من الإعلام، وإنما الإعلام بكامله"، كتبت جريدة برلين عن الكاتبة الشابة ابنة السادسة والثلاثين عاما. مدونتها الأسبوعية "خلاصة الأسبوع" التي تقدمها عبر übermedien.de نالت التكريم. وفي بثها المباشر "بودكاست" إذاعة القراصنة تتحدث مع أحد زملائها عن أحداث الأسبوع السياسية. تحمل الوسيل شهادتي ماجستير، إضافة إلى تأهيل في التقديم الإذاعي وفي التمثيل، وهي تغني ضمن فرقة موسيقية، وعضو في جمعية الموهوبين "مينزا". السيدة العالمية قارئة جيدة وذكية، وهي تحب الفكاهة والهجاء الساخر، الأمر الذي يبدو من كتاباتها.
مارايكة رايمان – رئيسة تحرير تجعل التنوع مرئيا
"إذا كان ما يميزك في الحياة لا يلعب دورًا في الإدراك العام ، فأنت تشعر بأنك غير مرئي". هكذا انتقدت الصحفية مارايكة رايمان في إحدى كتاباتها التقارير الأحادية النظرة والمتحيزة عن ألمانيا الشرقية. ولكن ما يمكن أن يكون المقصود هو الموضوع الثاني من حيث الأهمية بالنسبة لابنة مدينة روستوك: طريقة الخطابة العادلة بين الجنسين. في ze.tt الملحق الشبابي لجريدة دي تسايت الأسبوعية تبنت رئيسة التحرير ابنة الرابعة والثلاثين عاما مسألة التناسق بين الجنسين بصرامة.
إيفا شولتس – مذيعة سياسية، تصل كلماتها جيل الشباب
لأن عملية الطباعة كانت تستغرق بالنسبة لها وقتا طويلا، عمدت الفتاة إيفا شولتس إلى إطلاق جريدة مدرسية رقمية. فيما بعد كتبت رسالة البكالوريوس حول المصاعب التي تواجهها الأشكال الإعلامية المبتكرة في الوصول إلى الإعلام الرسمي العام. بصفتها صحفية ومذيعة تقوم ابنة الواحدة والثلاثين عاما الآن شخصيا بتجربة طرق جديدة للوصول إلى جيل الشباب. عبر رسالتها بودكاست "Deutschland3000" تقول شولتس: "هدفي هو مقابلة الناس بطريقة لم تسمع بها من قبل".
You would like to receive regular information about Germany? Subscribe here