لم ننسَ أبدًا!
إحياء ذكرى ضحايا المحرقة وتعزيز الديمقراطية والتسامح:
لم يعد على قيد الحياة من شهود العيان على المحرقة إلا عددٌ قليل ممن يستطيعون روايةَ تجاربهم بأنفسهم. ولذلك يجتهد كثيرٌ من الشباب في ألمانيا لاستقاء الذكرى من أصحابها وحفظ قصص نجاتهم من المحرقة. تُسخِّر عديدُ المبادرات والمشروعات مجهوداتها لإرساء ثقافة ذكرى حية وتناهض من ثم في الوقت نفسه وبكل قوة معاداةَ السامية وأيَّ شكلٍ من أشكال الاضطهاد.
تجعل النصبُ التذكارية للمحرقة ثقافةَ الذكرى في ألمانيا قابلةً للمعايشة. تعرَّف في خريطتنا التفاعلية إلى المزيد حول ماهية الأماكن التي يمكنُك زيارتَها.