"أنا أيضا ألمانيا"
حملة مؤسسة ألمانيا الاندماج تدعو إلى ثقافة الترحيب وتبين مدى التنوع والتعدد الذي وصلت إليه ألمانيا اليوم.
الإنسان هو إنسان": مع حملة "أنا أيضا ألمانيا" #AuchichbinDeutschland تقوم مؤسسة ألمانيا الاندماج بالدعوة إلى ألمانيا المنفتحة. ومن المفترض أن تُبيّن هذه المبادرة على أن الكثير من الناس يتم قبولهم هنا على أساس أنهم ليسوا ألمان، لأنهم يبدون "بشكل مختلف" أو لديهم "اسم غير تقليدي"، وذك على الرغم من أنهم ولدوا وعاشوا وتربوا في ألمانيا. مع شعارات تتحدث عن العنصرية في الحياة اليومية وعن مشاعر الانتماء إلى ألمانيا التي يحملها هؤلاء الناس في وجدانهم، تدعو الحملة إلى مزيد من التنوع وتثير الحوار. في ذات الوقت توضح أيضا أن معايير التصنيف لم تعد متوافقة مع الواقع السكاني في البلاد.
والآن تُعرَض الدعاية في دور السينما
والآن دخل الفيلم الإعلاني لهذه الحملة أيضا دور السينما الألمانية. وقد دعت إليها قبل عام مؤسسة ألمانيا الاندماج وأصحاب المنح المستفيدين من برنامجها لدعم الشباب الموهوبين من ذوي الأصول الأجنبية. "فرص متكافئة في الدخول إلى عالم التعليم والعمل والمشاركة الاجتماعية هي أساس الاندماج الناجح"، حسبما تقول المؤسسة. "من خلال نشاطاتنا نسعى إلى تقديم المعلومات عن الاندماج، والتخلص من الأحكام المسبقة، ونمارس التنوير ونعمل على تحقيق الترابط والتواصل بين الفاعلين". وقد شارك حتى الآن مئات الناس في حملة أنا أيضا ألمانيا #AuchichbinDeutschland عبر صفحات التواصل الاجتماعي.
http://auchichbindeutschland.tumblr.com