#معًا_أفضل: نشاط عالمي
يعيشون تشابكًا على الصعيد الدوليّ: نُقدِّم أشخاصًا يمثّلون شراكات ألمانيا حول العالم؛ لأنه لا يمكن إنجاز المهام العالمية إلا معًا.
التبادل الثقافي
تُعزِّز ألمانيا الحوارَ الثقافيَّ القائمَ على الشراكة في إطار سياستها الثقافية والتعليمية الخارجية، من خلال برنامج الحفاظ على التراث الثقافيّ، على سبيل المثال.
الطاقة المتجددة
تُعزِّز ألمانيا التوسُّعَ في استخدام مصادر الطاقة المتجددة وكفاءة استخدام الطاقة في جميع أنحاء العالم. وتسعى كذلك مع شركاء دوليين لتحقيق الحياد المناخيّ.
الاقتصاد
تتبَّنى ألمانيا التجارةَ الحرة بين الدول وتدعم ذلك النهج وتدعو إلى إقامة علاقات منفتحة ومتكافئة على قدم المساواة.
التعاون التنمويّ
حياةٌ أفضل للجميع: هذا ما يلتزم به التعاونُ التنمويُّ الألمانيُّ في إطار التآزر الثنائي ومتعدد الأطراف مع البلدان الشريكة.
الصحة
لا تتوقَّف المخاطرُ الصحية عند حدود الدول، ولذلك تنخرط ألمانيا في هذا الصدد على الصعيد العالمي ومع منظمة الصحة العالمية بصفتها كيانًا جامعًا.
العلم
يتعاون علماءُ من ألمانيا والبلدان الشريكة معًا للعثور على إجاباتٍ على التحدّيات العالمية في العديد من أشكال التعاون البحثيّ والجامعيّ.
المساعداتُ الإنسانية
تدعم ألمانيا، بالتعاون مع البلدان المتضررة، من يجدون أنفسَهم في حالة طوارئ نتيجةً للأزمات أو الكوارث الطبيعية.
التعاون مع الأمم المتحدة
تنخرط ألمانيا باعتبارها شريكًا موثوقًا وبالتعاون مع غيرها من الدول الأعضاء الأخرى في الأمم المتحدة في مهام حفظ السلام، بجانب أمور أخرى.
حقائق سريعة
الأمن الغذائي
يعد القضاء على الجوع في العالم أحد أهداف التنمية المستدامة لخطة 2030، التي التزمت بها ألمانيا أيضًا.
حماية المناخ
يؤثر تغيُّر المناخ على الجميع، ومن ثمَّ يتطلَّب جهودَ استجابةٍ مشتركة. وتنضوي ألمانيا تحت لواء العديد من الشراكات الدولية ومبادرات حماية المناخ.